علامات حقد زملاء العمل - An Overview
علامات حقد زملاء العمل - An Overview
Blog Article
أخذ دور غيرك: وذلك يكون بإظهار تميُّزك وتفوقك على زملائك في العمل بشكل دائم يزيد من غضبهم منك، وذلك يكون بإهمال عمل زملائك وعدم ذكره ونسب النجاح لك فقط.
فكر بحكمة عند مواجهته : عليك أن تكون مستعد دوماً للصراع ، إلا أن أحسن طريقة لتجنب تلك المشاكل هي أن تفكر فيها قبل أن تحدث ، لهذا يتحتم عليك وضع خطط مسبقة لطريقة التعامل مع أي شخص حاقد معك في العمل ، وذلك لأنه عندما لا تصبح مستعد أو متوقع قد تتفاعل بشكل تلقائي مع غضبك وانزعاجك بسلوكيات دفاعية وهجومية بإمكانه أن تزيد الوضع سوءاً ، كما لا بد أن تكون واثق من ذاتك ، وأن تحترم قيمك ومبادئك ، وإياك أن تكون عنيد أكثر من اللازم.
الإصرار على المواقف: كثيراً ما نسمع هذه الجملة من زملائنا في العمل، ويعتقدون بأنَّهم لا يخطئون أبداً، وذلك على بخلاف القاعدة التي تقول: إذا كنت تعمل بدون أخطاء فأنت لا تنجز إنجازاً صحيحاً، لذلك عندما تخطئ ولا تعترف بأنَّك أخطأت يحقد زملاؤك عليك ويبتعدون عنك قدر المُستطاع، لذلك يجب أن تعترف بخطئكَ في حال حدوثه؛ سواء في العمل أم في التصرف مع أحد زملائك، وتحاول إيجاد الحلول بدل تبريره، مما يجعلك تبدو أمام زملائك شخصاً مسؤولاً عن تصرفاته ويمكن الاعتماد عليه.
يحاول بقدر المستطاع السيطرة على الآخرين والحد من شأنهم ، كما أنه لا يتشارك أي معرفة أو خبرة أو أي معلومة جديدة مع زملائه الآخرين ، ويقوم بالتلاعب بشتى الطرق ويسلك طرق ملوية حتى يصل لأغراضه وأهدافه الاستراتيجية.
أحمد العوضي يعلق على التفاف الجمهور حوله خلال تصوير مشاهد مسلسل فهد البطل
ذلك النوع معروف في بيئات العمل ومتواجد بكثرة، حيث يظهر لك المودة ويحيك لك التدابير وينم عليك بين الزملاء.
هناك بعض درجات الغَيْرَة المحمودة بين زملاء العمل والتي تدفعهم إلى العمل بشكل أكبر والتنافس فيما بينهم، لكن إذا تطورت الغَيْرَة إلى مستوى يصعب السيطرة عليه وأصبحت مؤذية فيجب عليك أن تقوم بالتالي:
الإصرار على المواقف: كثيراً ما نسمع هذه الجملة من زملائنا في العمل، ويعتقدون بأنَّهم لا يخطئون أبداً، وذلك على بخلاف القاعدة التي تقول: إذا كنت تعمل بدون أخطاء فأنت لا تنجز إنجازاً صحيحاً، لذلك عندما تخطئ ولا تعترف بأنَّك أخطأت يحقد زملاؤك عليك ويبتعدون عنك قدر المُستطاع، لذلك يجب أن تعترف بخطئكَ في حال حدوثه؛ سواء في العمل أم في التصرف مع أحد زملائك، وتحاول إيجاد الحلول بدل تبريره، مما يجعلك تبدو أمام تعرّف على المزيد زملائك شخصاً مسؤولاً عن تصرفاته ويمكن الاعتماد عليه.
"معظم الناس يقضون نصف ساعات استيقاظهم مع زملائهم في العمل"، كما يقول الكاتب الأميركي مايكل هون.
يا زملائي الكرام، أقوم بتقديم شكري لكم، على جميع من قدمتموه لي، وذلك من نصائح، ومساعدات لكي أُنجز عملي، شكرًا لكم.
تجنب الانجرار إلى الغضب أو الانفعال من كلماته، لكن استمر في وضع الأمور في نصابها الصحيح.
يكون التجاهل وتجنب الاشخاص الحاقدين في العمل أمر يجعلك تحافظ على منصبك، وذلك لأن الاهتمام بشئون هؤلاء الحاقدين والتحدث معهم يقلل من شأنك بشكل كبير، فيجب أن تبتعد عنهم وتحرص على تجنبهم حتى لا تزداد المشكلات في العمل.
في سياق حديثنا عن علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل يجب العلم بأن الرجل عندما يعجب بأي فتاة يقوم بالعديد من التصرفات المختلفة، ومن أبرز هذه التصرفات ما يلي:
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!